سليمان الريسوني.. حكاية صحفي مغتصب
منين قرر جلالة الملك، بمناسبة عيد العرش المجيد، إعطي العفو ديالو لشي صحفيين أو أشباه حقوقيين، كثر الكلام أو التأويلات لدرجة أن شي وحدين بغاو إيردو من هاد الناس لي كانو فخلاف معا القانون أبطال قوميين أو بدات واحد الهدرة كادور من أجل تاگيد فكرة انا هاد العفو جا لتصحيح الأخطاء و الهدف ديال المروجين ديال هاد الخوزعبلات هو تبييض ماء الوجه ديال هاد الصحفيون باش إقدرو إخرجو أو إكتبو بوجهوم حمر.
دبا خليونا من هاد الهدرة و دوك التحليلات الملغومة لي الغرض منها هو الضرب فالمؤسسات ديال الدولة بحال شي حوايج تيتقالو في حق المنتقدين ديال هاد الصحفيين لتيدافعو من مور هاد العفو على عدم هدر حقوق الضحايا راهم ضد القرار الملكي. زاعما هما تيدافعو على الملكية، أو هوما تايتحينو الفرصة باش إيدوزو لهاد المؤسسة لهي صمام أمان ديال المغرب أو المغاربة. أوهاد الكلام لتيقولو راه داخل فالإستراتيجية ديالهوم حيت قبل ما يدوزو للملك خاصهوم إضعفو أولا المؤسسات الحساسة بما فيهم المؤسسات الأمنية أو المسؤولين عليها. وهاد الفكرة راها بانت معا سليمان الريسوني لكان محمس مور الخروج ديالو أو قال يا إما نطيحوو حنا أولا إيطيح النظام.
دبا الاسئلة لخاصها تطرح واش هاد الناس خصوصا سليمان الريسوني، بوعشرين أو الراضي واش تابعو من أجل الكتابات ديالهوم ..الجواب لا…واش داكشي لتابعو بيه داروه أولا ماداروش ….دارو أكلشي بالدلائل…عطيونا هاد الأدلة…طلبتوو غير الموجود…
هاد الحلقة غادي نخصصها لسليمان الريسوني لبدا تيݣول شي كلام ماشي فمحلو أو تيبان باغي يستعمل جميع الأوراق ديالو بدافع الإنتقام حيت مابغيتش يعترف بالدنب ديالو.
هاد السيد حتا ناض واحد النهار ف 2020 كيهدد و يسب بأنه غادي يفرش من الفوق حتى لتحت…حتا واحد مافهم ديك الساعة هاد الإنفعال ديال هاد السيد أو أنا بصراحة قلت مع راسي هادي غير شي مراجعة ديال الضريبة …حتا اكتشفنا واحد الحساب فايسبوكي أسميتو أدم محمد تيقول بأن واحد الصحفي مشهور بغا يغتصبو و يتكرفص عليه فدارو…أو بدات القصة…
ولكن هنا خاصني نأكد على واحد النقطة مهمة ألا و هي التصريحات الأولى ديال سليمان لنكر فيها بأنه تيعرف الضحية او بأنه معمرو تلقا بيه أوربط بيه الإتصال…تصريحات لي بانت بأنها كلها كدوب حيت تأكد من بعد بأنهم هدرو ف Messenger أو تلقاو face a face حيت les localisations ديال الهواتف بينهم فنفس البلاصة.
هدا معطى مهم لتيحاولو المتضامنين مع سليمان يتستروا عليه و تيركزو على حيثيات أخرى بحال واش كاينة حالة تلبس، علاش تابعوه في حالة إعتقال أو ماشي فحالة سراح…المهم أمور تقنية من اختصاص السلطات القضائية أو هيئات الدفاع ديال الطرفين بعيدا عن المرافعات الإعلامية.
أنا المهم عندي: واش دار أو لا مدارش. المهم مور الكدبة ديال سليمان بأنه متيعرفش الضحية، أو هادي نقطة مزال تنأكد عليها حيت لكذب مرة يكدب مليون مرة، كان لازم على الضحية يخرج واحد الأديو لفيه سليمان تيعتذر من آدم أو تيقلو عنداك تقول شي حاجة لمراتي خلود هنا تنطرحو واحد الأسئلة : يا ترى علاش سليمان تيطلب أو يرغب فواحد متيعرفوش ، علاش سليمان تيقول للضحية ماشتني ما شفتكش أو ماخاصش خلود تسيق لخبار، علاش سليمان بغا يعطي فلوس طاكسي لواحد متيعرفوش، أو علاش واحد متيعرفش واحد غادي يقلو نتا صاحبي !!!!
غير ركزو مزيان على هاد الأسئلة أو غادي تلقاو أجوبة موضوعية…مع العلم أن هاد الأوديو تدارتو خبرة و تخاد كوسيلة إثبات ضد الريسوني.
أو هنا غادي نخليليكوم رابط فيديو ديال الأوديو زائد واحد الفيديو جديد ديال ادام محمد تيهضر فيه على تفاصيل أخرى