أخبار المغربزاوية الرأي

المرابط بين ترقيع سروال الحيجاوي وإقرار كذب جيراندو

ملي تيموت لك الحوت وما تيكونوش عندك “لي كوي” ديال النحاس باش تبقى صحفي محترم، وتيكون عندك غير جوج K7 (Autrement Cassette)، وحدة ديال الشاب حُسني، والثانية ديال الشاب بلال، وتتبقى تعاود تتصنت ليهم كل نهار وتتغني معاهم، تيوقع لك بحال الصوحافي الكبير في العمر، علي المرابط، ففي كل مرة تيدير شي فيديو في القناة عندو، تيعاود نفس التخربيق ويُتَخيل له أنه ولد الوقت، وجاب شي حاجة ناضية ودايزها الكلام، أما الحقيقة فهي أنني أصبحت أتأسف للحالة التي وصل إليها، خصوصا مع محاولاته العديدة لصلح وتصغير بكرتي كل من السرباي هشام هراندو والمهدي الحجاوي، الرجل نمرة جوج في مخابرات عصابة الرداء الأسود.

الصوحافي العاطل عن العمل، عمو المرابط خرج تيدافع على هشام هراندو وأنو فعلا تلاقى المستشار الملكي فؤاد علي الهمة في مدريد، وگال لينا أنو عندو معلومات على اللقاء، گالها ليه هراندو وأنو ما عندوش الحق يخرج هاد المعلومات السرية، زعما داك الشي ديال الأسرار الخطيرة، وگال لك حگا والواد، المغاربة كلهم باغيين يعرفو أشنو نوع الحوار لي دار بيناتهم.

عمو علي باش يبان إستقصائي كبير في السن ضروري ما يزيد فيخرات في المجمر، وگال لينا أن شي مصدر ديالو في المغرب، ركزو معايا على هاد مصدر ديالو، گال ليه أن فؤاد گال لهراندو “السلطان تيتعاطف معاك ” وزاد أن “السلطان تيهنئك ويقول لك برافو”، وباش يكملها ويجملها، الهمة گال لهراندو “طحن الجميع… ما طحنيش أنا وما طحنش الملك”. السي الملاوط تيطلب من هراندو يگول ليه أشنو كان تيقصد بطحن الجميع، وشكون هاد الجميع، زعما واش حتى المرابط معني بالأمر هههه.

آجي أ السي الملاوط، تا كيفاش السلطان تيتعاطف ويگول برافو لنصاب تيسب الملك والمؤسسة الملكية، ويگول بلسانو ما عندنا ما نديرو بهاد الملكية… وحاجة ثانية، إلا فؤاد علي الهمة طلب من هراندو باش يبعد من الملكية، علاش السرباي خالف كلام الهمة وتطاول على الملك؟ ممكن تشرح لينا هاد خيلوطة…

وطبيعة الحال، ضروري من الملاوط باش يشكر صحافة الدولة العميقة الفرنسية لي گال لك دارت تحقيق صوحافي على الحجاوي، وماشي مع المهدي الحجاوي، زعما Lemonde وصلو لحقيقة أن الحجاوي كان Chef espion  وماشي Chef des espions، زعما واعر واعر، هذا هو الفرق بين الجوج تسميات، يعني فات الرقم 2 في لا دجيد، يضيف الصوحافي عمو علوان، وگال أن “لوموند” ربما طلبت معلومات عن الحجاوي من المخابرات الأجنبية ديال أوروبا لي تتعامل مع المغرب، والغريب أن الحاجة الوحيدة لي جابت يومية “لوموند” عن قصة النصاب رقم جوج الحجاوي، هي رواية أوحادية الخلية عن نصاب محترف، بل ولم يحترم هاد الجورنان أبسط أبجديات العمل الصحفي في محاورة جميع أطراف الملف كيفما كانت نوعيته.

لكن السي الملاوط مُصر يرد المقال شي حاجة واعرة، حيت قال نفس الكلام لي علوان تيعاودو يضبر به على صريف هادي شهور دون كلل أو ملل.

المهم، محامي الشيطان را ما مخليش من جهدو باش يرد هراندو الحجاوى جوج أبطال في مسلسل “أنا نكذب ونتوما تيقوني”.

مشاهدة المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى